عدا عن أن هناك أدوية تسبب الإجهاض، فهناك عوامل أخرى كذلك قد تسبب الإجهاض المبكر، خاصة الإجهاض في الشهر الأول والأسابيع الأولى من الحمل، وهذه أهمها:
الاستخدام: الحد من خطر الإصابة بقرحة المعدة التي تسببها مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية عند المرضى المعرضين لخطر كبير من حدوث مضاعفات من قرحة المعدة (على سبيل المثال ، المرضى كبار السن ، الذين يعانون من مرض موهن مصاحب) أو المعرضين لخطر كبير للإصابة بقرحة المعدة (على سبيل المثال ، تاريخ قرحة المعدة)
إذا كنت تفكر في إنهاء الحمل باستخدام حبوب الإجهاض ، فيجب أن تكون دائمًا على دراية بتجار التجزئة المحتالين الذين يقدمون خدمات غير مشروعة.
يتواجد العديد من النساء التي لا تسمح حالتهم بأخذ حبوب سايتوتك للإجهاض.
ننصحك بشدة بوضع الميزوبروستول تحت لسانك لضمان عدم العثور على بقايا في المهبل. في حالة احتياجك للحصول على رعاية طبية ، لن يظهر الميزوبروستول في أي اختبارات دم ، وبالتالي لا توجد طريقة لإثبات أنك حاولت إنهاء الحمل.
يعد استخدام المحاليل الكيميائية مثل المنظفات أو المبيضات أمرًا في غاية الخطورة ولا ينبغي أبدًا محاولة استخدامها.
التعليق على الصورة، يقر خوسيه بأنه يفتقر للمؤهلات الطبية
وبالتالي، يكون عندها تناول سايتوتك للإجهاض، خطراً شديداً على صحة المرأة، بل ينبغي عليها الامتناع عن تناوله تماماً.
حيث أنه يمنع إنتاج حمض المعدة بكثرة، ويقوم بحماية بطانة المعدة والأمعاء، وبالتالي التخلص من قرحة المعدة.
– الجرعات العالية قد تترافق مع ارتفاع مخاطر الأحداث الضائرة (على سبيل المثال ، تسرع الرحم مع تباطؤ معدل ضربات قلب الجنين).
والجدير بالذكر read more أنها تشبه تلك التي تعانيها المرأة أثناء فترة الدورة الشهرية لكن أكثر شدة، ويصاحبها نزيف وآلام شديدة.
– يجب تجنب الاستخدام خلال الثلث الثالث من الحمل أو في المرضى الذين لديهم تاريخ من الولادة القيصرية أو جراحة الرحم الكبرى.
قبل استخدام الحبوب، يفضل استشارة الطبيب عن طرق الإجهاض وإجراء بعض الفحوصات للتأكد من أن حالتك الصحية لن تتأثر بحدوث الإجهاض، ويستحسن أن يكون هناك مرافق للتخفيف عن المرأة بعض الألم والقيام برعايتها أثناء الإجهاض.
علاجات ذات علاقة بـ : أدوية تسبب الإجهاض وأمور أخرى احذري منها